الجواب:
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته، وبعد:
فعليكِ أختي الكريمة بترك الوساوس والخطرات وأقبلي على طاعة الله تعالى وذكره، واهتمي بأمور دينك ودنياكِ، والله جل وعلا غفار لمن تاب وأناب وأصلح، قال تعالى { إِلاَّ مَنْ تَابَ وَآمَنَ وَعَمِلَ عَمَلاً صَالِحاً فَأُوْلَئِكَ يُبَدِّلُ اللَّهُ سَيِّئَاتِهِمْ حَسَنَاتٍ وَكَانَ اللَّهُ غَفُوراً رَحِيماً}(الفرقان: 70).
أسأل الله جل وعلا أن يعفو عنا وعنك، وأن يمن علينا وعليكم بالعلم النافع والعمل الصالح، وصلى الله وسلم على نبينا محمد.