تغريدات أد عبدالله بن محمد الطيار حول التحالف العسكري

الخميس 13 ذو القعدة 1439هـ 26-7-2018م
١) التحالف الإسلامي العسكري لمحاربة الإرهاب ومقارعة الفكر الضال من أبرز أهدافه محاربة المفسدين ومكافحة الإرهاب ومتابعة أوكاره
‏(٢) وسيتحقق من خلاله صيانة أمة الإسلام وتحقيق أمنها واستقرارها ودحر أعدائها المتربصين بها على مختلف أشكالهم وألوانهم وانتماءاتهم
‏(٣) هذا التحالف يشكل قوة ضاربة للمسلمين ويحمي مصالحهم ويدافع عن حقوقهم ويبرز كذب الذين يلصقون الإرهاب بالإسلام والمسلمين ويدحض
‏(٤) الإدعاءات والاتهامات التي تشوه صورة الإسلام والمسلمين من قبل أعدائهم وهم يتخذون أشكالاً وألواناً وأساليب متنوعه ولهم مقاصد سيئه
‏(٥) إن محاربة الإرهاب من أوجب الواجبات وأهم المهمات ولذا حق على كل الدول الإسلاميه الإنضواء تحت لواء هذا التحالف لتشكيل قوة رادعه
‏(٦) للوقوف في وجه من يسفكون الدماء المعصومه ويقتلون الأبرياء وينتهكون الأعراض ويدمرون الأموال ويهدرون مقدرات ومكتسبات المسلمين دائماً
‏(٧) إن هذا التحالف ليس اعتداءً على فرد ولابلد ولاجماعة لكنه قوة رادعة لكل من يريد بالبلاد والعباد شراً وهويؤكد توجه المملكه العربيه
‏(٨) السعوديه المستمر في محاربة الإرهاب ودعاته وأنها في مقدمة الدول التي عانت وتعاني من هذا الداء العضال ولكن ذلك لم يثنها عن المكافحة
‏(٩) والمتابعه وسلوك كل طريق يقف في وجه اولئك المجرمين العابثين الذين يفجرون ويقتلون الآمنين دون جريرة اقترفوها لكنها النفوس الظالمه
(١٠) هذا المجلس ثمرة من ثمرات جهود بلادنا وقادتها ولهذا يحق لكل مواطن ومقيم على ثرى هذه البلاد أن يفخر بهذا التحالف وأن يرفع رأسه
‏(١١) لإنه يمثل القوة والعزة والتلاحم والترابط والاتحاد الذي ينشده المسلمون في كل أصقاع الدنيا وهم يرون ماآل إليه حال المسلمين في زماننا
‏(١٢) إن تشكيل هذا المجلس دعوة صادقه من بلادنا لكل المخلصين والغيورين لتوحيد الجهود للوقوف في وجه المعتدين ومن يدعمهم من الدول والجهات
‏(١٣) حمى الله بلادنامن كيد الكائدين وعدوان المعتدين ورد الله كيد كل ظالم إلى نحره وحفظ الله البلاد والعباد وزاد هذا التحالف متانة وقوه