هل الصعود على جبل الرحمة (الذي في عرفات) من أجل المشاهدة والتفكر هل يكون الصعود مكروهًا أم مباحًا؟

الأثنين 27 جمادى الآخرة 1440هـ 4-3-2019م

الجواب: أجبنا عن هذا السؤال سابقًا، وخلاصة القول في ذلك أن من صعد من أجل التفرج والتفكر والمشاهدة فلا حرج عليه في ذلك، إلا أن يكون ممن يقتدى بهم فهنا الأولى عدم الصعود. أما صعوده من أجل كون صعوده عبادة، بل بعض الناس يجعل صعوده على الجبل نسكًا من مناسك الحج فهذا بدعة، ولا يجوز صعوده من أجل ذلك.

مواضيع ذات صلة