نص السؤال: اتصل صديقي وقال سأرسل لك شخص تتم معاملته فقمت بواجبي وعاملت له وكادت تنتهي المعاملة وبعدها قام ذلك الشخص يريد يعطيني فلوس لكني رفضت أن آخذ منه شي وبعدها لقيت صديقي الذي أرسل ذلك الشخص وقال مالك ما تأخذ منه فلوس فقلت عادي ما فيش حاجه وبعدها كل واحد ذهب وبعد نصف ساعه التقيت بصديقي وأعطاني خمسة آلاف ريال وذهبت وفي الحقيقة كنت غير مرتاح لأن ذلك الشخص لم يعطني ولم آخذ منه شيئًا وبعدها وجدت صديق آخر وسألني كم أعطوك وكان يقصد الشخص الذي عاملت له فتكلمنا سويا وبعدها قلت في نفسي كي يصدق بان ذلك الشخص لم يعطني شي أن أحرم واطلق له فقلت حرام وطلاق ما أخذت منهم شيئ وكنت أقصد بقولي منهم أي ذلك الشخص وشخص كان معه ولم تتجه نيتي في تلك اللحظات إلا اليهم ولكن بعد قولي بالحرام والطلاق بثواني تذكرت اني اخذت من صديقي الذي ارسلهم اليا خمسه الاف ريال فقلت لعلي اخطئت حيث اني اخذت من صديقي الذي بعث اولئك الاشخاص اليا فهل اخذي من صديقي هو اخذ من الاشخاص الذين بعثهم اليا خصة انه قد علم بعدم اخذي منهم فقام بعد ذلك بإعطائي خمسه الاف ولكنه لم يقول لي انها من ذلك الشخص حيث اني اعتبرتها منه .وهو لم يتكلم فهل وقع عليا باخذي ذلك المبلغ كذب في قولي ام لاشي عليا خاصة وانني .قصدت بقولي ذلك بالنسبة للأشخاص الذين ذهبت معهم ولم اخذ منهم شي ولم استحضر اني اخذت من صديقي عندما قلت قولي اي هل اخذي من صديقي يعد اخذا من اولئك الاشخاص وبتالي اقع في المحظور